السلام عليكم

مشكور علي الموضوع اللي يحتاجله تخزينه علشان نتناقش فيه ههههههه
اما انه الواحد يجيب شعب جديد لليمن يعني ناس غير الناس
او انه الواحد يجيب حكومه جديده صارمه بقوانينها وتعاملاتها حتي يحترم الشعب القانون

المشكله تحتاج الي اجيال لحلها جيل واحد ما يكفي

نحتاج الي بناء مصانع جديده في اليمن ومزارع وافتتاح شركات خاصه مدعومه من الدوله حتي تتوفر فرص العمل
الطلاب الذين تاهلو بالخارج لابد وان يعاملو بطريقه خاصه نظرا لخبرتهم العالميه التي حصدوها من الخارج

تشجيع المعاهد المهنيه وتنبيه طلاب المدارس لهذه المعاهد

التسويه بين ابناء المسؤليين وابناء المواطنين العاديين في البحث عن الوضيفه وفي مراكز العمل وفي كل دائره حكوميه

الكفائه هي التتي تحدد من الافضل

اقامه انتخابات حره نزيهه كل اربع سنوات يقرر فيها الشعب تشكيل الحكومه الجديده

سحب السلاح من الشعب وعدم منح اي انسان ترخيص حمل السلاح الا اذا كان هذا مرتبطا بالوظيفه

ايفاد الطلاب المتميزين الي الخارج والتكفل بجمبع تكاليفهم الدراسيه من حال خروجهم من اليمن حتي رجوعهم

تشجيع دور النساء في الوضائف الحكوميه وغير ذلك




انا اشوف انه الواحد يحتاج ميثاق جمهوري جديد وشعب جديد وحكومه جديده واحنا بانترقي الي دول العالم الاول
والا ننتضر لما يطلع الاوروبين الي كوكب ثاني غير الارض واحنا نستعمل بعدين مصانعهم ومبانيهم

_________________

التوقيع

Wenn Wir nicht bereit zu riskieren sind,können wir auch nichts bewegen
Castro

ههه لا لا انا ما اريد افور دمك يا استاذ احمد بس انا شايف انه اليمن مفقود الامل في سعبها انهم يتثقفو ويصيرو هم من يحكم الدوله

مكننونا مالها الا علي عمنا علي ... عبده علي

تخلف لن نستطيع الخروج منه الا بعد قرون طويله

حتي لو واحد قال بايجيب كل يمني الي المانيا لمده 3 اشهر علشان ياخذ من الثقافه زالنظام الالماني شويه يرجع بهل لليمن

للاسف بعض الزملاء هنا في المانيا من سنين ولسه ما فهموش المجتمع الالماني ولسه عايشين بعقليه يمنيه همجيه مبنيه علي العشوائيه وعدم التقدير

ايش رايك نجيب اصحاب البلاد كلهم المانيا

والله ضحكتني بعمله العورو هذي

كل ما قلتوه اخواني الكرام صحيحا ولكن قبله شي مهم، ما قيمة المصانع والاراضي ووو كل الثروات المعاهد والجامعات وليس هناك وعي ،مثلها كمثل لعبة في يد طفل يحركها يمينا وشمال حتى يكسرها، فالموضوع يحتاج إلى وعي وتعليم الطفل كيف يستخدمها، نعود لحالنا في اليمن نحتاج إلى وعي في الحقوق والواجبات، ليس وعي غرضه فصاحة اللسان والرد والكلام، بل وعي يجسده السلوك في الارض، إنا مانحتاجه وعي سياسي وربما البعض يتحفظ ويخاف ويرتعب من كلمة سياسي ولكنها الحقيقة، لننظر إلى حال تركيا قبل حزب العدالة وبعده كيف تغيرت، أتعلمون لماذا لآن نسبة الوعي السياسي في الشعب التركي اضف إلى ذلك حبهم للدين وأملهم في أن حزب العدالة قد يجتهد في ارخاء الحبل على الاسلام من قبل الدولة، هو الذي جعلهم يختارون هذا الحزب الذي كرس كل جهده لخدمة الشعب برغم وجود عثرات، ولكن ايضا الوعي السياسي لدى افراد الحزب لعب دورا كبيرا في تغيير كثير من السياسات الحكومية سواء الاقتصادية منها او الاجتماعية. لنعود لليمن هل هذا الوعي السياسي موجود سواء لدى الطبقة الحاكمة مروار بالجهاز الاداري للدولة وصولا لطبقات المجتمع، الاجابة بكل بساطة لا وأن كان موجود فبشكل محدود.

اعتب على الأخ الكميم لانتقاده حزب الأصلاح، وأن الصراحة أثناء وجودي في اليمن لمست منهم هذا الوعي ، فلا يمنع أن يصير الشعب كله في حزب الأصلاح طالما أنه ينشر هذا الوعي السياسي بين أفراده فلا يهمني في الاخير في أي حزب أنت، إأنما يهمني سلوكك وتعاملك معي، هل تستغل ظروفي من اجل ابتزازي برشوة حقيرة، هل ستعاملني لشخصي كمواطن أم ستعاملني لكوني ابن فلان وأنتمي لقبيلة فلان ... والخ.

فكرة الاخ المخلافي فكرة رائعة في جلب الشعب اليمن إلى المانيا، ولكن ليس كل الشعب، وأنما الرواحل من الشعب، الناس القياديين الذين يستطيعون نشر هذا الوعي في اواسط مجتمعاتهم، واوافقك الرأي ياخ موفق في أن كثير من اليمنيين مقيميين في المانيا منذ سنوات، ولم تلحظ على تغير في سلوكه، فالفكرة لماذا قبل أن نفكر في جلب الشعب أليمني إلى المانيا، أن لا نهتم باليمنيين هنا الذين لم يتغير سلوكهم ، لانهم بعد سنيين لا شك أنهم سيتسلموا زمام الامور كل في موقعه في اليمن ومن خلالهم سيعملون على نشر الوعي في اوساطهم ، واصلاح الامور في اليمن لن يكون بين عشية وضحها أنما قد يحتاج الامر إلى سنين

منتظر تعليقكم على الفكرة