كتاب رأى النور بعد اكثر من نصف القرن .. ترجم الى العربية .. ونشر في صحيفة الجمهورية ضمن سلسلة " كتاب في الجمهورية " .. يحكي الكتاب قصة طبيبة فرنسية خدمت في اليمن سنة ٥٤ وعاشت خلالها مجموعة من الاحداث وهي تروي فيه صورا عجيبة من وقائع الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في اليمن آنذاك ..



انصح الجميع بشـــــــــدة بقراءة هذا الكتاب ..
كنت طبيبة في اليمن.rtfd.zip [218.99 KiB]
2773 مرة


viel spaß

_________________

التوقيع

阿哈麦德 艾尔库曼

انت شكلك جمهوري يا احمد .. لو كانت روح الملكية تسري بعروقك كنت ستحن لذلك الزمن وتقرأ كل الروايات


بس طبعا رواية كنت طبيبة في اليمن تكشف الوجه القبيح للامام واسرته .. وتطل بشكل فضولي على الحياة الاجتماعية والعلاقات بين الذكور والاناث وغيرها من المواقف التي تروي فيها الطبيبة شغفها وحبها لليمن ..

لم اقراء هذا الكتاب .. ولكن قرأت في مذكرات محسن العيني .. انه التقى بالطبيبه اثناء دراسته في فرنسا وترجم لها الكتاب ..

و طبيعة الفتره التي مر بها .. و مراهقته في تلك الفترة تجعلني اشك في سلامة صياغته للوضع ..وخصوصاً وانه في مذكراته التي كتبها بعد ان نضج ومر بمراحل مختلفه .. بدى و كانه كان يسعى الى نصر نفسي على الاقل ليثبت لذاته قبل غيره انه كان على صواب ..

وفي كل مقطع او حدث يختمه بعبارات متشابهة ..اصدرت تعليمات وكانت مناسبه جداً .. قابلت المسؤول العربي فلان واقنعته .. القيت خطاب في المحفل الفلاني وقد كان مؤثراً جداً والتصفيق حار .. ناقشت فلان و افحمته .. وهلم جراً

..

على اي حال في العامين الماضيين هو اخرج من الـ keller بعض المنشورات الثوريه والكتب القديمه التي تمت مصادرتها من اليمن في فترة ما بعد صلح دعان حفاظاً على التوافق الاجتماعي واعاد نشرها .. ولا ادري هل هذا بطلب رسمي بعد احداث صعده .. ام انه وجدها فرصه لتذكير الاخرين بـ ( نظالاته)

تحياتي