خمسه وعشرون قرنا ونحن نتقبل الصفعات من يهود خيبر وبني قينقاع واحده تلو الأخرى وحتى الأن لم ينجح الصهاينه من إيقاضنا من سباتنا العميق...لأننا غرقنا في نوم عميق وأصبحنا لا نملك إلا الحق بأن نحلم سرا وأن نتمني ونواصل سباتنا الدهري الذي أصبح مرسوما على جباهنا كما رسمت كلمه كافر في جبهه المسيخ الدجال وكما رسم للبعوضه ان تحمل دبوسها في وجهها ......الله عليك يا مخلافي ,,,,,, ولا نملك ألا الحق بأن نحلم سراً ,,,,,,
لا تعليق بعد كلاااااااااامك الجميل و بعد إطلالة الكميم الجميلة ايضاً ....
لقد اوضحتما و بينتما الجرح النازف ,,,,,, الجرح الذي لطالما نظرت اليه العيون و سرعان ما تغير نظرتها للحظة الأولى ,,,,,